اعتبر النائب عن التحالف الوطني عبد الهادي السعداوي، السبت، كلام المرجعية العليا الاخير بانه اعلان على ابقاء الحشد الشعبي كقوة ضمن تشكيلات القوات الامنية، فيما اشار الى ان ما جاء على لسان المرجعية اغلق افواه المطالبين بحل الحشد من الداخل والخارج.
وقال السعداوي في تصريح صحفي ، ان “المرجعية العليا هي صاحبة القرار الاول والاخير بشان حل الحشد او ابقائه كقوة عقائدية رديفة ومساندة لعمل القوات الامنية”، مبينا ان “خطبتها يوم امس كانت واضحة وجلية على ابقاء الحشد، وقد اغلق بذلك افواه المتقولين والمطالبين بحله من الداخل والخارج”.
واضاف “هنالك قوى خارجية واخرى داخلية تضغط على القوات الحكومية بحل الحشد كونه افشل جميع مخططاتها”، لافتا الى ان “المرجعية تستشعر الخطر الداهم وان تحرير الاراضي ليس نهاية المطاف بل هنالك تحديات اخرى قد تكون قادمة وما الهجوم الذي شنته عصابات داعش مساء امس على الحدود العراقية الا واحدة من تلك التهديدات”.
وقال السعداوي في تصريح صحفي ، ان “المرجعية العليا هي صاحبة القرار الاول والاخير بشان حل الحشد او ابقائه كقوة عقائدية رديفة ومساندة لعمل القوات الامنية”، مبينا ان “خطبتها يوم امس كانت واضحة وجلية على ابقاء الحشد، وقد اغلق بذلك افواه المتقولين والمطالبين بحله من الداخل والخارج”.
واضاف “هنالك قوى خارجية واخرى داخلية تضغط على القوات الحكومية بحل الحشد كونه افشل جميع مخططاتها”، لافتا الى ان “المرجعية تستشعر الخطر الداهم وان تحرير الاراضي ليس نهاية المطاف بل هنالك تحديات اخرى قد تكون قادمة وما الهجوم الذي شنته عصابات داعش مساء امس على الحدود العراقية الا واحدة من تلك التهديدات”.